ﺍﻋﺘﺮﻑ ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ ﺍﻭﺟﻴﻨﻴﻮ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ،
ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ
)ﻓﻴﻔﺎ ( ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﻘﻞ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﻓﻮﺭ
ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﺑﻼﺩﻩ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﻴﻠﻪ ﻣﻦ
ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ، ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﺍﻻﻭﻝ
ﻟﻠﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ.
ﻭﺍﺷﺎﺭ ﺧﻮﺍﻥ ﺟﻮﻣﻴﺰ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﻓﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺩﻟﻰ ﺑﻬﺎ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ
ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻲ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺗﻈﻬﺮ
ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺍﻧﻪ "ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺤﻘﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺻﺒﺢ ﻓﻴﻬﺎ
ﻋﻀﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ
ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ، ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﻋﻴﺐ ﺗﻤﺖ ﺣﻴﺎﻛﺘﻬﺎ
ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﻬﺪﻑ
)... ( ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﻜﺎﻝ ﻣﻠﺘﻮﻳﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ."
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻣﻀﺎﻫﺎ ﻛﺮﺋﻴﺲ ﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ، ﺳﻌﻰ ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻰ "ﺍﺿﻔﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﺴﻬﻞ
ﺍﻟﺘﻮﺯﻳﻊ" ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ "ﺷﺒﻜﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺮﺏ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻟﻌﻘﻮﺩ ﻣﻊ
ﺍﻻﻓﻼﺕ ﻣﻦ ﺍﻱ ﻋﻘﺎﺏ،" ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺤﺴﺐ
ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ.
ﻭﺍﺷﺎﺭ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﻤﻤﻨﻬﺞ ﺳﻤﺢ
ﺑﺎﻗﺼﺎﺀ "ﺍﻱ ﻣﻨﺎﻗﺼﺎﺕ ﺍﻭ ﻋﻘﻮﺩ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺒﺚ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻟﻤﺨﺘﻠﻒ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﻈﻤﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ."
ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﻓﻲ
24 ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ 2013 ﺷﻜﻮﻯ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﻣﻦ
ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﺭﺍﺑﻄﺔ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺿﺪ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ
ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﻴﻦ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ" :ﻳﻌﺘﺮﻑ
ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﺗﺴﺒﺒﺖ
ﺑﻀﺮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ
ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﺍﻱ، ﻻﻧﻬﺎ ﻗﻠﺼﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﺤﺼﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ."
ﻭﺍﻋﺘﻘﻞ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺑﻤﺠﺮﺩ
ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﻄﺎﺭ ﻣﻮﻧﺘﻴﻔﻴﺪﻳﻮ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﻠﻴﻪ
ﻣﻦ ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ، ﻭﺳﻴﺘﻢ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯﻩ ﻃﻴﻠﺔ
ﻓﺘﺮﺓ ﻣﺤﺎﻛﻤﺘﻪ ﺑﺘﻬﻤﺔ ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻝ ﻭﺗﺒﻴﻴﺾ
ﺍﻻﻣﻮﺍﻝ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﺍﻋﻠﻨﻪ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ.
ﻭﺍﻭﺿﺢ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ
ﺍﻟﻤﻜﻠﻔﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﺩﺭﻳﺎﻧﺎ ﺩﻱ ﻟﻮﺱ
ﺳﺎﻧﺘﻮﺱ ﺍﻥ ﺗﻘﺮﺭ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯ
ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺳﺠﻦ
ﺍﺻﻼﺣﻲ ﺍﻭ ﻣﻘﺮ ﺍﻗﺎﻣﺘﻪ ﺗﺤﺖ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ
ﺍﻣﻨﻴﺔ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﻃﻠﺒﻪ ﻣﺤﺎﻣﻮﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻓﻀﻠﻮﺍ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺘﻬﻢ.
ﻭﻟﺪﻯ ﻭﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﻮﻧﺘﻴﻔﻴﺪﻳﻮ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ
ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺪﺩﺍ ﻟﻬﺎ
ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﺣﻴﺚ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻟﺒﻌﺾ
ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻣﻨﻴﺔ، ﺗﻢ ﺍﻗﺘﻴﺎﺩ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ
ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻟﺒﺪﺀ ﻣﺤﺎﻛﻤﺘﻪ.
ﻭﻳﻮﺍﺟﻪ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﻴﻦ
ﻋﺎﻣﻴﻦ ﺍﻟﻰ 15 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻜﺒﺮ ﺳﻨﻪ
)83 ﻋﺎﻣﺎ ( ﻭﺻﺤﺘﻪ ﺍﻟﻬﺸﺔ، ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺗﻨﻔﻴﺬ
ﻋﻘﻮﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ ﺗﺤﺖ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﻗﻀﺎﺋﻲ.
ﻭﺳﻴﺤﺎﻭﻝ ﻣﺤﺎﻣﻮﻩ ﺗﻤﺘﻴﻌﻪ ﺑﻬﺬﻩ
ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺔ.
ﻭﺍﻋﺘﻘﻞ ﻓﻴﻐﻴﺮﺩﻭ ﻓﻲ ﻣﺎﻳﻮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺣﺪ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﺴﺒﻌﺔ
ﺍﻟﻤﻮﻗﻮﻓﻴﻦ ﻟﺪﻯ ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺐ
ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ، ﺑﺘﻬﻢ ﺗﻠﻘﻲ ﺭﺷﺎﻭﻯ
ﺑﻤﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻨﺢ ﺣﻘﻮﻕ
ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻭﻧﻘﻞ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﻰ
ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻣﻴﺮﻛﻴﺔ.
ﻭﺟﺎﺀ ﺗﺮﺣﻴﻞ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻣﻨﺤﺖ
ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﻳﺴﺮﻳﺔ ﺍﻻﻓﻀﻠﻴﺔ ﺍﻟﻰ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ
ﺳﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﻃﺎﻟﺒﺖ ﺑﺘﺴﻠﻴﻤﻬﺎ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﻁ ﻓﻲ ﻓﻀﺎﺋﺢ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ.
ﻭﺗﻮﻟﻰ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ )83 ﻋﺎﻣﺎ ( ﻣﻨﺼﺐ ﻧﺎﺋﺐ
ﺭﺋﻴﺲ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻣﻦ 1993 ﺍﻟﻰ ،2013 ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ
ﺍﺻﺒﺢ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﻴﺴﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ. ﻛﻤﺎ
ﺍﻧﻪ ﺗﺮﺃﺱ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻲ ﻟﻠﻌﺒﺔ
ﺑﻴﻦ 1997 ﻭ.2006
ﻭﻳﺸﺘﺒﻪ ﺑﺎﻥ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﺭﺷﺎﻭﻯ ﺑﻌﺪﺓ
ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺔ ﺗﺴﻮﻳﻖ ﺭﻳﺎﺿﻲ
ﺍﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺣﻘﻮﻕ
ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻻﺭﺑﻊ ﻧﺴﺦ ﻣﻦ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻛﻮﺑﺎ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻋﻮﺍﻡ 2015 ﻭ2016 ﻭ2019
ﻭ،2023 ﻣﺎ ﺣﺮﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ.
ﻭﻳﺘﻬﻢ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ ﻭﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻲ
ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺑﺎﺳﺘﻐﻼﻝ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ
ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ.
ﻭﺗﺘﻬﻢ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ
ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻳﻀﺎ ﺑﺎﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﺑﻔﻀﻞ ﺷﻬﺎﺩﺍﺕ ﻃﺒﻴﺔ ﻣﺰﻭﺭﺓ
ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻋﺎﻣﻲ 2005 ﻭ.2006
ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ
)ﻓﻴﻔﺎ ( ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﻘﻞ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﻓﻮﺭ
ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﺑﻼﺩﻩ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﻴﻠﻪ ﻣﻦ
ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ، ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﺍﻻﻭﻝ
ﻟﻠﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ.
ﻭﺍﺷﺎﺭ ﺧﻮﺍﻥ ﺟﻮﻣﻴﺰ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﻓﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺩﻟﻰ ﺑﻬﺎ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ
ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻲ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺗﻈﻬﺮ
ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺍﻧﻪ "ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺤﻘﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺻﺒﺢ ﻓﻴﻬﺎ
ﻋﻀﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ
ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ، ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﻋﻴﺐ ﺗﻤﺖ ﺣﻴﺎﻛﺘﻬﺎ
ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺑﻬﺪﻑ
)... ( ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﺷﻜﺎﻝ ﻣﻠﺘﻮﻳﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ."
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻣﻀﺎﻫﺎ ﻛﺮﺋﻴﺲ ﻻﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ، ﺳﻌﻰ ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻰ "ﺍﺿﻔﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﺴﻬﻞ
ﺍﻟﺘﻮﺯﻳﻊ" ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ "ﺷﺒﻜﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺮﺏ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻟﻌﻘﻮﺩ ﻣﻊ
ﺍﻻﻓﻼﺕ ﻣﻦ ﺍﻱ ﻋﻘﺎﺏ،" ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺤﺴﺐ
ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ.
ﻭﺍﺷﺎﺭ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﻤﻤﻨﻬﺞ ﺳﻤﺢ
ﺑﺎﻗﺼﺎﺀ "ﺍﻱ ﻣﻨﺎﻗﺼﺎﺕ ﺍﻭ ﻋﻘﻮﺩ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺒﺚ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻟﻤﺨﺘﻠﻒ
ﺍﻟﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﻈﻤﻬﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ."
ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻟﻤﺪﻋﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﻓﻲ
24 ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ 2013 ﺷﻜﻮﻯ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﻣﻦ
ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﺭﺍﺑﻄﺔ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻓﻲ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺿﺪ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ
ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﻴﻦ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ" :ﻳﻌﺘﺮﻑ
ﺻﺮﺍﺣﺔ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﺗﺴﺒﺒﺖ
ﺑﻀﺮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ
ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﺍﻱ، ﻻﻧﻬﺎ ﻗﻠﺼﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﺤﺼﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ."
ﻭﺍﻋﺘﻘﻞ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺑﻤﺠﺮﺩ
ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﻄﺎﺭ ﻣﻮﻧﺘﻴﻔﻴﺪﻳﻮ ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺣﻠﻴﻪ
ﻣﻦ ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ، ﻭﺳﻴﺘﻢ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯﻩ ﻃﻴﻠﺔ
ﻓﺘﺮﺓ ﻣﺤﺎﻛﻤﺘﻪ ﺑﺘﻬﻤﺔ ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻝ ﻭﺗﺒﻴﻴﺾ
ﺍﻻﻣﻮﺍﻝ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﺍﻋﻠﻨﻪ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﻓﺮﺍﻧﺲ ﺑﺮﺱ.
ﻭﺍﻭﺿﺢ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ
ﺍﻟﻤﻜﻠﻔﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﺩﺭﻳﺎﻧﺎ ﺩﻱ ﻟﻮﺱ
ﺳﺎﻧﺘﻮﺱ ﺍﻥ ﺗﻘﺮﺭ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯ
ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺳﺠﻦ
ﺍﺻﻼﺣﻲ ﺍﻭ ﻣﻘﺮ ﺍﻗﺎﻣﺘﻪ ﺗﺤﺖ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ
ﺍﻣﻨﻴﺔ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﻃﻠﺒﻪ ﻣﺤﺎﻣﻮﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻓﻀﻠﻮﺍ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺘﻬﻢ.
ﻭﻟﺪﻯ ﻭﺻﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﻮﻧﺘﻴﻔﻴﺪﻳﻮ ﻓﻲ ﺭﺣﻠﺔ
ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺪﺩﺍ ﻟﻬﺎ
ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﺣﻴﺚ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻟﺒﻌﺾ
ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻣﻨﻴﺔ، ﺗﻢ ﺍﻗﺘﻴﺎﺩ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ
ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻟﺒﺪﺀ ﻣﺤﺎﻛﻤﺘﻪ.
ﻭﻳﻮﺍﺟﻪ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﻴﻦ
ﻋﺎﻣﻴﻦ ﺍﻟﻰ 15 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻜﺒﺮ ﺳﻨﻪ
)83 ﻋﺎﻣﺎ ( ﻭﺻﺤﺘﻪ ﺍﻟﻬﺸﺔ، ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺗﻨﻔﻴﺬ
ﻋﻘﻮﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ ﺗﺤﺖ ﺇﺷﺮﺍﻑ ﻗﻀﺎﺋﻲ.
ﻭﺳﻴﺤﺎﻭﻝ ﻣﺤﺎﻣﻮﻩ ﺗﻤﺘﻴﻌﻪ ﺑﻬﺬﻩ
ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺔ.
ﻭﺍﻋﺘﻘﻞ ﻓﻴﻐﻴﺮﺩﻭ ﻓﻲ ﻣﺎﻳﻮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺣﺪ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﺴﺒﻌﺔ
ﺍﻟﻤﻮﻗﻮﻓﻴﻦ ﻟﺪﻯ ﺳﻮﻳﺴﺮﺍ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺐ
ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ، ﺑﺘﻬﻢ ﺗﻠﻘﻲ ﺭﺷﺎﻭﻯ
ﺑﻤﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻨﺢ ﺣﻘﻮﻕ
ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻭﻧﻘﻞ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﻰ
ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻣﻴﺮﻛﻴﺔ.
ﻭﺟﺎﺀ ﺗﺮﺣﻴﻞ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻣﻨﺤﺖ
ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﻳﺴﺮﻳﺔ ﺍﻻﻓﻀﻠﻴﺔ ﺍﻟﻰ
ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ
ﺳﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﻃﺎﻟﺒﺖ ﺑﺘﺴﻠﻴﻤﻬﺎ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﻁ ﻓﻲ ﻓﻀﺎﺋﺢ
ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ.
ﻭﺗﻮﻟﻰ ﻓﻴﻐﻴﺮﻳﺪﻭ )83 ﻋﺎﻣﺎ ( ﻣﻨﺼﺐ ﻧﺎﺋﺐ
ﺭﺋﻴﺲ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ
ﻣﻦ 1993 ﺍﻟﻰ ،2013 ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ
ﺍﺻﺒﺢ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﻴﺴﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ. ﻛﻤﺎ
ﺍﻧﻪ ﺗﺮﺃﺱ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻲ ﻟﻠﻌﺒﺔ
ﺑﻴﻦ 1997 ﻭ.2006
ﻭﻳﺸﺘﺒﻪ ﺑﺎﻥ ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﺭﺷﺎﻭﻯ ﺑﻌﺪﺓ
ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺔ ﺗﺴﻮﻳﻖ ﺭﻳﺎﺿﻲ
ﺍﻭﺭﻭﻏﻮﻳﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺣﻘﻮﻕ
ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻻﺭﺑﻊ ﻧﺴﺦ ﻣﻦ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻛﻮﺑﺎ
ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﺍﻋﻮﺍﻡ 2015 ﻭ2016 ﻭ2019
ﻭ،2023 ﻣﺎ ﺣﺮﻡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ.
ﻭﻳﺘﻬﻢ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻻﻭﺭﻭﺟﻮﻳﺎﻧﻲ ﻭﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻲ
ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺑﺎﺳﺘﻐﻼﻝ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ
ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ.
ﻭﺗﺘﻬﻢ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ
ﻓﻴﺠﻴﺮﻳﺪﻭ ﺍﻳﻀﺎ ﺑﺎﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ
ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﺑﻔﻀﻞ ﺷﻬﺎﺩﺍﺕ ﻃﺒﻴﺔ ﻣﺰﻭﺭﺓ
ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻋﺎﻣﻲ 2005 ﻭ.2006