تزايدت مطالب أهالي دمياط بتحويل مستشفى كفر سعد المركزى إلى مستشفى طوارئ بعد تزايد حالات الحوادث على طريق "دمياط -المنصورة" والطريق الساحلى الدولى.
وأكد الأهالي أن مستشفى كفر سعد لا يقدم خدمات صحية متكاملة بسبب الإهمال الطبى ونقص الأجهزة وسوء حالة دورات المياه.
وقال أحمد السعدنى، أحد أهالي كفر سعد:" أصبحت خدمات المستشفي في تدهور مستمر وتحول الأمر من الخدمات الصحية إلى الكوارث الآدمية وغير الإنسانية وباتت تتوالى علينا تلك الكوارث يوما تلو الآخر والضحية الأولى والأخيرة لذلك الإهمال الطبى والصحى الجسيم هو المواطن البسيط الذي لا يجد قوت يومه حتى يجد سعر الكشف في العيادات الخاصة".
وأضاف عبد السلام خضر، أحد أهالي كفر سعد، أن مستشفى كفر سعد المركزى يخدم أكثر من 250 ألف مواطن من أهالي المركز، مشيرا إلى أن المستشفى لا يقدم سوى الإسعافات الأولية فقط، فيما لا يوجد أطباء بشكل دائم بالمستشفى وهو ما ثبت من خلال لجان المتابعة والتفتيش بمحافظة دمياط لأن دور المستشفى تقتصر على تحويل الحالات للمستشفيات الأخرى أو للعيادات الخاصة.
وتابع أحمد سعد: "أخويا الشهر اللى فات تعرض لحادث سير على الطريق السريع امام المستشفى ولم نجد طبيبا بقسم العظام لإجراء عملية وضع شرائح وتم تحويلنا لمستشفى جامعة الأزهر.. وروحنا هناك اتبهدلنا لأنها زحمة جدا".
وقالت بدرية محمدين، ربة منزل: " الواحدة لما بتتحجز في المستشفى لا بنعرف ندخل دورة مياه ولا حاجة وتلاقى الأحواض مسدودة وبدون مياه، والأدوات الصحية حالتها سيئة للغاية وبنضطر نشترى مياه غازية من الخارج".
وأكد الأهالي أن مستشفى كفر سعد لا يقدم خدمات صحية متكاملة بسبب الإهمال الطبى ونقص الأجهزة وسوء حالة دورات المياه.
وقال أحمد السعدنى، أحد أهالي كفر سعد:" أصبحت خدمات المستشفي في تدهور مستمر وتحول الأمر من الخدمات الصحية إلى الكوارث الآدمية وغير الإنسانية وباتت تتوالى علينا تلك الكوارث يوما تلو الآخر والضحية الأولى والأخيرة لذلك الإهمال الطبى والصحى الجسيم هو المواطن البسيط الذي لا يجد قوت يومه حتى يجد سعر الكشف في العيادات الخاصة".
وأضاف عبد السلام خضر، أحد أهالي كفر سعد، أن مستشفى كفر سعد المركزى يخدم أكثر من 250 ألف مواطن من أهالي المركز، مشيرا إلى أن المستشفى لا يقدم سوى الإسعافات الأولية فقط، فيما لا يوجد أطباء بشكل دائم بالمستشفى وهو ما ثبت من خلال لجان المتابعة والتفتيش بمحافظة دمياط لأن دور المستشفى تقتصر على تحويل الحالات للمستشفيات الأخرى أو للعيادات الخاصة.
وتابع أحمد سعد: "أخويا الشهر اللى فات تعرض لحادث سير على الطريق السريع امام المستشفى ولم نجد طبيبا بقسم العظام لإجراء عملية وضع شرائح وتم تحويلنا لمستشفى جامعة الأزهر.. وروحنا هناك اتبهدلنا لأنها زحمة جدا".
وقالت بدرية محمدين، ربة منزل: " الواحدة لما بتتحجز في المستشفى لا بنعرف ندخل دورة مياه ولا حاجة وتلاقى الأحواض مسدودة وبدون مياه، والأدوات الصحية حالتها سيئة للغاية وبنضطر نشترى مياه غازية من الخارج".