القمة المنتظرة الثلاثاء تحمل في طياتها الكثير من المعطيات التي تهم الطرفين ومنها عودة المصابين والعيادة الملكية التي تخلو حالياً من الأسماء رغم تدرب بيل وبيبي منفردين بعيداً عن الزملاء.
رفائيل بينتيز يمني النفس أن يكون المشوار الجيد الذي يسير عليه الفريق إيجابياً بتصدر الليغا ومجموعته بدوري الأبطال.
الفريق الملكي الذي سيخوض الثلاثاء لقاءه العاشر على السنتياغو برنابيو أمام القادمين من مدينة النور باريس سان جيرمان يحافظ على سجله الخالي من الهزائم، ولكن مديره الفني الإسباني يتوجس من عودة الأسماء حيث أن الفريق يحقق الطفرة هذه الفترة وخوفه يكمن في كثرة العناصر والتضارب الذي قد يؤثر سلباً في الاختيار والتكتيك على المعشب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]