بلا شك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أسوة حسنه
وكان في أسوته هذه الأغنى بالفائدة والأقدر على منحها وفق نهج من البلاغة التي لم يتعاطاها سواه من المحدِّثين
وهذه بعض الإشارات لبلاغته من جوامع تشبيهاته، وتمثيلاته صلّى الله عليه وسلّم :
«المؤمنون كالبنيان يشد بعضهم بعضاً» .
«أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم» .
«مثل أصحابى كالملح لا يصلح الطعام إلا به» .
«أمتي كالمطر لا يدري أوله خير، أم آخره، أينما وقع نفع» .
«عمالكم أعمالكم، وكما تكونوا يولى عليكم» .
«الدال على الخير كفاعله»
«وعد المؤمن كأخذ باليد» .
«إن للقلوب صدا كصدأ الحديد، وجلاؤها الاستغفار» .
ولما كتب عقد المهادنة بينه وبين سهيل بن عمرو قال:
«إن العقد بيننا كشرج العيبة إذا انحل بعضه انحل جميعه» .
وكان في أسوته هذه الأغنى بالفائدة والأقدر على منحها وفق نهج من البلاغة التي لم يتعاطاها سواه من المحدِّثين
وهذه بعض الإشارات لبلاغته من جوامع تشبيهاته، وتمثيلاته صلّى الله عليه وسلّم :
«المؤمنون كالبنيان يشد بعضهم بعضاً» .
«أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم» .
«مثل أصحابى كالملح لا يصلح الطعام إلا به» .
«أمتي كالمطر لا يدري أوله خير، أم آخره، أينما وقع نفع» .
«عمالكم أعمالكم، وكما تكونوا يولى عليكم» .
«الدال على الخير كفاعله»
«وعد المؤمن كأخذ باليد» .
«إن للقلوب صدا كصدأ الحديد، وجلاؤها الاستغفار» .
ولما كتب عقد المهادنة بينه وبين سهيل بن عمرو قال:
«إن العقد بيننا كشرج العيبة إذا انحل بعضه انحل جميعه» .